هل أنت من محبي التصوير؟ هل أنت من محبي الابتكار؟ هل أنت من محبي البيئة؟ إن كانت الإجابة عن أي من الأسئلة السابقة بنعم، فهنا ستجد مبتغاك، الجديد في عالم الابتكار هو الكاميرا " KNÄPPA " المصنوعة من الورق المقوى، والتي تقوم بالتصوير على الرغم من أنك قد تظنها مزيفة للوهلة الأولى.
الكاميرا مصنوعة ضمن سلسلة من التصميمات التي أخرجتها الشركة السويدية " Ikea " التي اشتهرت ليس بالمعدات التكنولوجية ولكن بالأثاث المنزلي قليل التكلفة، وعلى الرغم من كونها أرخص كاميرا في العالم إلا أن الشركة المنتجة قد أعلنت بالفعل عن عدم نيتها في بيعها، فالكاميرا الجديدة سيتم توزيعها مجانًا على بعض مرتادي المتاجر التابعة للشركة.
الكاميرا الجديدة تعيدك إلى العالم القديم للكاميرات، فهي لا تحتوي على شاشة (LCD) مثل الكاميرات الرقمية المعتادة ولكنك تقوم بالتصوير بدون معرفة النتيجة مثلما كان الحال مع استعمال الأفلام، وتعمل الكاميرا باستخدام بطاريتين من نوع (AAA)، كما أنها تحتوي على موصل (USB) ليمكن توصيلها بالكمبيوتر ويمكنها تصوير ما يصل إلى أربعين صورة، ويمكن مسح هذه الصور بالضغط على زر واحد.
الرائع أيضًا في هذه الكاميرا أنها يمكن إعادة تدويرها مثل أي نوع من الورقيات الأخرى، حيث أنها مصنوعة بالكامل تقريبًا من الورق المقوى. وتقول الشركة المنتجة أنها لن تتجه لإنتاج الإلكترونيات، ولكنها صنعت هذه الكاميرا كوسيلة لتشجيع عملائها على تصوير الأثاث في منازلهم ومشاركة الصور مع الآخرين على الموقع الخاص بالشركة.
الواقع أن هذه الكاميرا تضعنا أمام مثال للابتكار في كل شيء، فهي رخيصة الثمن، وتحمل سمة الماضي وتكنولوجيا الحاضر، وصديقة للبيئة، وحتى فكرة إنتاجها كانت وسيلة مبتكرة لتسويق المنتجات، وبذلك فهي تمثل ابتكارًا صعب مضاهاته.
الكاميرا مصنوعة ضمن سلسلة من التصميمات التي أخرجتها الشركة السويدية " Ikea " التي اشتهرت ليس بالمعدات التكنولوجية ولكن بالأثاث المنزلي قليل التكلفة، وعلى الرغم من كونها أرخص كاميرا في العالم إلا أن الشركة المنتجة قد أعلنت بالفعل عن عدم نيتها في بيعها، فالكاميرا الجديدة سيتم توزيعها مجانًا على بعض مرتادي المتاجر التابعة للشركة.
الكاميرا الجديدة تعيدك إلى العالم القديم للكاميرات، فهي لا تحتوي على شاشة (LCD) مثل الكاميرات الرقمية المعتادة ولكنك تقوم بالتصوير بدون معرفة النتيجة مثلما كان الحال مع استعمال الأفلام، وتعمل الكاميرا باستخدام بطاريتين من نوع (AAA)، كما أنها تحتوي على موصل (USB) ليمكن توصيلها بالكمبيوتر ويمكنها تصوير ما يصل إلى أربعين صورة، ويمكن مسح هذه الصور بالضغط على زر واحد.
الرائع أيضًا في هذه الكاميرا أنها يمكن إعادة تدويرها مثل أي نوع من الورقيات الأخرى، حيث أنها مصنوعة بالكامل تقريبًا من الورق المقوى. وتقول الشركة المنتجة أنها لن تتجه لإنتاج الإلكترونيات، ولكنها صنعت هذه الكاميرا كوسيلة لتشجيع عملائها على تصوير الأثاث في منازلهم ومشاركة الصور مع الآخرين على الموقع الخاص بالشركة.
الواقع أن هذه الكاميرا تضعنا أمام مثال للابتكار في كل شيء، فهي رخيصة الثمن، وتحمل سمة الماضي وتكنولوجيا الحاضر، وصديقة للبيئة، وحتى فكرة إنتاجها كانت وسيلة مبتكرة لتسويق المنتجات، وبذلك فهي تمثل ابتكارًا صعب مضاهاته.
المصدر : الفجر
شكرا لك على الطرح الرائع
ردحذفجزاك الله كل خير
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
نترقب جديدك
مشكور
ردحذف