حذرت دراسة بريطانية حديثة من تعرض النساء للعطش والجفاف حتى بمعدلات بسيطة ، لكونه يؤثر سلباً على حالتها المزاجية والنفسية وتزايد حالة الإرهاق والعصيبة بالإضافة إلى الصداع وقدرتها على التركيز، حيث كشفت الدراسة الطبية إن عطش النساء يؤثر بشكل كبير وملحوظ في ذكائهن. وأوضحت أن نقص كمية الماء داخل الجسم يضعف من نشاط خلايا الدماغ وبالتالي يسبب الغباء لديهن، بالإضافة أن وكالة (يو بي آي ) نقلت عن الباحثين بضرورة شرب النساء لكميات كبيرة من الماء والسوائل بما يقارب من ستة إلى ثمانية لترات يومياً كي يحافظن على المعدل الطبيعي للماء بداخل أجسادهن.
وأشارت الدراسة من جانب آخر الى أن الإنسان على وجه العموم لا يلجأ لشرب الماء إلا في حالة الشعور بالعطش الشديد الذي يُعد من الأخطاء الشائعة بين الكثيرين، لأن علامة الشعور بالعطش الشديد تعني بداية دخول الجسم في أولى مراحل الجفاف، مما يّدعي ضرورة تناول الماء دون انتظار الشعور بالعطش من أجل التخلص من الأنسجة الدهنية الزائدة في الجسم، بالإضافة إلى تحسين الوظائف الإدراكية والحسية للمخ.
وأكد الباحثون من جامعة لومالندا أن هناك علاقة وطيدة جداً بين تناول الماء وانخفاض معدلات الوفاة الناتجة عن أمراض القلب، لأن متاعب القلب والشرايين تزداد كلما ازدادت عناصر التخثر وقلت جزيئات الماء التي تحافظ على سرعة جريان الدم، وإضافةً فإن الماء يلعب دوراً هاماً بالنسبة للبشرية في تجديد حيوية كل خلايا الجسم وتنظيم درجة حرارته، ويعمل على تخليص الدم من السموم والرواسب وينشط الجهاز الهضمي وعملية الإخراج، كما يعمل على ترطيب المفاصل وليونة حركتها وينشط وظائف الكلى، وتوليد الطاقة في الجسم مما يساعد على نقل النبضات في الأعصاب ونقل المواد الكيميائية التي ينتجها المخ.
وأشارت الدراسة من جانب آخر الى أن الإنسان على وجه العموم لا يلجأ لشرب الماء إلا في حالة الشعور بالعطش الشديد الذي يُعد من الأخطاء الشائعة بين الكثيرين، لأن علامة الشعور بالعطش الشديد تعني بداية دخول الجسم في أولى مراحل الجفاف، مما يّدعي ضرورة تناول الماء دون انتظار الشعور بالعطش من أجل التخلص من الأنسجة الدهنية الزائدة في الجسم، بالإضافة إلى تحسين الوظائف الإدراكية والحسية للمخ.
وأكد الباحثون من جامعة لومالندا أن هناك علاقة وطيدة جداً بين تناول الماء وانخفاض معدلات الوفاة الناتجة عن أمراض القلب، لأن متاعب القلب والشرايين تزداد كلما ازدادت عناصر التخثر وقلت جزيئات الماء التي تحافظ على سرعة جريان الدم، وإضافةً فإن الماء يلعب دوراً هاماً بالنسبة للبشرية في تجديد حيوية كل خلايا الجسم وتنظيم درجة حرارته، ويعمل على تخليص الدم من السموم والرواسب وينشط الجهاز الهضمي وعملية الإخراج، كما يعمل على ترطيب المفاصل وليونة حركتها وينشط وظائف الكلى، وتوليد الطاقة في الجسم مما يساعد على نقل النبضات في الأعصاب ونقل المواد الكيميائية التي ينتجها المخ.
معلومه مفيده جدا
ردحذفبارك الله فيك
السلام عليكم
ردحذفالمعلومهـ مفيدهـ ورائعهـ
شكرا
شكرا لك على الموضوع
ردحذفجزاك الله كل خير
وبارك الله فيك
وجعلة فى ميزان حسناتك